اسباب تحول معظم الأطفال إلى مرضى نفسيين
هناك اسباب بسيطه لا يلاحظها الأباء في تصرفاتهم مع الأبناء تسبب بعض الأمراض النفسيه لأطفالهم...
1» سب الأطفال بأفظع الألفاظ التي لا يتحملها انسان بالغ بشكل دائمي في حياتهم و في كل تصرفاتهم
2 » المشاكل الزوجية و تشهيد الأطفال بين الزوجين و وضعهم في اصعب اختيار لهم في الحياة و هو ان يأخذوا صف احد الوالدين و وضع عبء عليهم في هذا السن الصغير و العقل اللا واعي
3 » ضربهم من الأباء بعدما يعترفون بأخطائهم امامهم عوضاً عن تعليمهم و الإثبات لهم بأن الصدق يُنجي و الكذب ليس له أرجل و له نهاية
4 » عدم تشجيعهم و دعمهم بما يحبون و تنمية مهاراتهم به بل ايضاً يستخفون بما يحبون و بموهبتهم و هنا يتم تحويلهم من موهوبين إلى فاشلين و انهيار مستقبل مجتمع برُمته
5 » اجبارهم على اختيار طريق لا يحبونه و زرع فكرة ان الأهل يعرفون مصلحة ابنائهم اكثر.
بعد هذه الأسباب البسيطة التي لا تُلاحظ في حياة الأغلبيه منا و بعد ان يرى من تعرض لهذه الأسباب شخصاً او صديقاً يتمتع بما ينقصه يتحول و بكل بساطه الى مريض نفسي يسأل نفسه في كل لحظة من حياته لماذا انا و يبدأ اخراج كل السلبيات التي تعرض لها في ابنائه تحت مُسمى ( انا ادرى بمصلحتك ) و تُصبح الحياة مجرد دائرة مُغلقه.
الى هنا و ينتهي الجزء الأول من مناقشة و معرفة اسباب الأمراض النفسية التي لا تُلاحظ على معظم ابناء المجتمع.
ملحوظة » لا توجد مصادر علمية بل انا مصدر كل ما يُقال و هذه تجربتي و تجربة معظم من قابلتهم في حياتي.
1» سب الأطفال بأفظع الألفاظ التي لا يتحملها انسان بالغ بشكل دائمي في حياتهم و في كل تصرفاتهم
2 » المشاكل الزوجية و تشهيد الأطفال بين الزوجين و وضعهم في اصعب اختيار لهم في الحياة و هو ان يأخذوا صف احد الوالدين و وضع عبء عليهم في هذا السن الصغير و العقل اللا واعي
3 » ضربهم من الأباء بعدما يعترفون بأخطائهم امامهم عوضاً عن تعليمهم و الإثبات لهم بأن الصدق يُنجي و الكذب ليس له أرجل و له نهاية
4 » عدم تشجيعهم و دعمهم بما يحبون و تنمية مهاراتهم به بل ايضاً يستخفون بما يحبون و بموهبتهم و هنا يتم تحويلهم من موهوبين إلى فاشلين و انهيار مستقبل مجتمع برُمته
5 » اجبارهم على اختيار طريق لا يحبونه و زرع فكرة ان الأهل يعرفون مصلحة ابنائهم اكثر.
بعد هذه الأسباب البسيطة التي لا تُلاحظ في حياة الأغلبيه منا و بعد ان يرى من تعرض لهذه الأسباب شخصاً او صديقاً يتمتع بما ينقصه يتحول و بكل بساطه الى مريض نفسي يسأل نفسه في كل لحظة من حياته لماذا انا و يبدأ اخراج كل السلبيات التي تعرض لها في ابنائه تحت مُسمى ( انا ادرى بمصلحتك ) و تُصبح الحياة مجرد دائرة مُغلقه.
الى هنا و ينتهي الجزء الأول من مناقشة و معرفة اسباب الأمراض النفسية التي لا تُلاحظ على معظم ابناء المجتمع.
ملحوظة » لا توجد مصادر علمية بل انا مصدر كل ما يُقال و هذه تجربتي و تجربة معظم من قابلتهم في حياتي.
تعليقات
إرسال تعليق